- أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ،
ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ
(صلى الله عليهم أجمعين).
- إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا
إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ.
- إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ،
وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ
في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم
- إنّ الله معنا ، ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه ،
والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا ..
ونحن صنائعُ ربّنا والخلقُ بعدُ صَنائعُنا.
- العلمُ عِلمُنا ، ولا شيءَ عليكُم مِن كُفرِ مَن كَفرَ.
- لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته -
على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم،
لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ،
ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا
- أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ،
ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ، ونشاركُه في مُلكِه ،
أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا.
- إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض
على الدّعاء بعقيب النّوافل ،
كفضل الفرائض على النوافل.
- ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ،
فصلّها وأَرغم أنف الشيطان.
- إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ،
كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء.
- ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب،
وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق
- إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ :
إمّا ظاهراً أو مغموراً.
- كلمّا غاب عَلَمٌ بدا عَلَمٌ،
وإذا أَفَل نجمٌ طلع نجم.
- اللهّم ارزقنا توفيق الطّاعة ، وبُعد المَعصية ،
وصِدق النّية وعِرفان الحُرمَة ،
وأكرِمنا بالهدى والاستقامة.
- ملعونٌ ملعونٌ من أخّر الغداة إلى
أن تنقضي النجوم.
- إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت
في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه ،
وإني أخرج حين أخرج ،
ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي
- أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء
عن أهلي وشيعتي
- من كان في حاجة الله ،
كان الله في حاجته.
- أبى الله عز وجل للحق إلا إتماما
وللباطل إلا زهوقاً
وهو شاهد عليّ بما أذكره.
- أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج،
فإن ذلك فرَجُكم.
- إن اُستَرشدت أُرشِدتَ،
وإن طَلبت وجدت.
- لا يحلّ لأحد أن يتصرّف في مال
غيره بغير إذنه.
- ليس بين الله عز وجل وبين أحدٍ قرابةٌ،
ومن أنكرني فليس مني.
- أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ،
ومن الضلالة بعد الهدى ،
ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن.
- أنا بقية الله في أرضه
، والمنتقم من أعدائه.
-أنا المهديُّ، أنا قائم الزمّان،
أنا الذي أملأَها عدلاً كما مُلِئت (ظُلماً و جورا)
- أنا وجميع آبائي… عبيدُ الله عزّ وجلّ
=====================================
اللهم قرب ثم عجل بفرج مولانا صاحب الزمان
روحي وارواح العالمين لتراب مقدمه الفداء
مع تحيات اسد بابل الجريح