لكي تدرك قيمة العشر سنوات
إ سأل زوجين انفصلا حديثًا
لكي تدرك قيمة الأربع سنوات
إسأل شخص متخرج من الجامعة حديثا
لكي تدرك قيمة السنة
إسأل طالب فشل في الاختبار النهائي
لكي تدرك قيمة الشهر...
إسأل أم وضعت مولودها قبل موعده
لكي تدرك قيمة الدقيقة...
إسأل شخص فاته القطار, الحافلة أو الطائرة
لكي تدرك قيمة الثانية...
إسأل شخص نجى من حادث
لكي تدرك قيمة الجزء من الثانية...
إسأل شخص فاز بميدالية فضية في الأولومبياد
في الأغلب يكون الفرق بين الذهبي والفضي
أجزاء قليلة من الثانية
لكي تدرك قيمة الصديق...
اخسر واحد
لكي تدرك قيمة الأخت...
إسأل شخص ليس لديه أخوات
الوقت لا ينتظر أحد, وكل لحظة تمتلكها هي ثروة
وستستغلها أكثر, إذا شاركت بها شخص غير عادي
لكي تدرك قيمة الحياة ....
إسأل عن إحساس من على فراش الموت .....
لكي تدرك قيمة ذكر الله .........
موت وشوف ماذا فقدت من عمرك وإنت غافل
يقول عالم أحياء أمريكي .........
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه ......
فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .............
وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب .............
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته ......
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب ......
فيا سبحان الله من الذي ألهمه وعلمه هذا !!
إنه الله !
يقول عالم الأحياء الأمريكي :
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم ......
ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت ......
فأخذ يسرق من البيت الطعام .........
فأخذ صاحب البيت يراقب القط .........
فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
لا إله إلا الله !
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف !!
أنها قدرة الله عز وجل !!
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلا :
عندنا نؤمن بشي اسمه حية البيت (الحية = افعى ) .........
وحية البيت التي تعيش في البيت لاتؤذي .............
في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن ......
وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن ......
وجدت صغار الأفعى .........
فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن ......
وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها .............
واتجهت صوب إناء كبير فيه الحليب .........
وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء .............
وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب .............
عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .............
واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها ......
ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت ......
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ......
ولله في خلقه شؤون !!!!!!